ماهي أنواع مرض الذئبة
أنواع مرض الذئبة، حيث أن هناك أربعة أشكال مختلفة من المرض، وفقا” للسلطات الطبية، ومنها:
- الحمامية الجهازية
- أيضا”، العميقة في الجلد
- حديثي الولادة
- كذلك، الناجمة عن المخدرات
ما أعراض مرض الذئبة
أعراض مرض الذئبة، ستحدد أجزاء جسمك المصابة بالمرض، الأعراض التي تعاني منها. حيث تختلف علامات المرض من شخص لآخر. كما يعاني بعض الأفراد من أعراض قليلة، والبعض الآخر من عديدة.
- درجة حرارة عالية.
- تساقط الشعر.
- كذلك، صعوبة في التنفس.
- ألم في الصدر، وجفاف مزمن في الفم والعينين.
- بالإضافة الى آلام في الجسم، وصداع.
- الحساسية لمصادر الضوء، مثل الشمس.
- أيضا”، يؤدي الى فقدان في الذاكرة.
- كما الآفات الجلدية، مثل طفح الفراشة على الوجه، والطفح الجلدي.
- يمكن أن يؤدي أيضًا إلى مشاكل في أعضاء متعددة، بما في ذلك الكلى، والمفاصل، والرئتين.
ماهي أسباب وعوامل خطر مرض الذئبة
أسباب وعوامل خطر مرض الذئبة، على الرغم من أن الأطباء غير متأكدين من المسببات الدقيقة للمرض. إلا أنهم يعتقدون أن مجموعة متنوعة من المتغيرات الأساسية قد تكون متورطة. ومن بينها:
- البيئة
- أيضا”، علم الوراثة
- كذلك، الهرمونات
- الالتهابات
- بالإضافة الى الأدوية
كيفية تشخيص مرض الذئبة
تشخيص مرض الذئبة، يمكن أن تشبه أعراضه، أعراض أمراض أخرى، مما يجعل التشخيص صعبا”. حيث سيقوم الطبيب بجمع المعلومات المتعلقة بالأعراض، وإجراء الفحص البدني، وتسجيل التاريخ الطبي الشخصي والعائلي. بالإضافة إلى ذلك، يمكنهم طلب إجراء فحوصات مخبرية، مثل اختبارات الدم، اختبار البول. بالإضافة الى أخذ خزعة من الأنسجة؛ لتأكد من ذلك. يمكن للطبيب معرفة ما يحدث في الجسم، أو كيفية تفاعل الجسم مع العلاج، من خلال النظر إلى المؤشرات الحيوية. وهي الأجسام المضادة، والبروتينات، وعلم الوراثة، وعناصر أخرى. أيضا”، في حالة عدم وجود أعراض، فإنها يمكن أن تساعد في تحديد ما إذا كان الشخص يعاني من مرض ما.
ماهو علاج مرض الذئبة
علاج مرض الذئبة، سيتم تحديد العلاج الخاص بك من خلال عدد من العوامل، بما في ذلك عمرك، والصحة العامة، والتاريخ الطبي، والجزء المصاب من الجسم، وشدة حالتك. أيضا”، من المهم تحديد موعد؛ وذلك لإجراء فحوصات منتظمة مع طبيب أخصائي. بالإضافة الى ذلك، بعض المرضى الذين يعانون من حالات معتدلة لا يحتاجون إلى علاج. قد تكون هناك حاجة إلى أدوية قوية لأولئك الذين يعانون من أعراض أكثر خطورة، مثل مشاكل الكلى.
- تجنب، أو الإقلاع عن التدخين.
- كذلك، تقليل استهلاك الكحول.
- أدوية لعلاج مشاكل الجلد، والمفاصل.
- ملابس واقية، وواقي من الشمس؛ للحماية من أشعة الشمس.
- مثبطات المناعة، التي تبطئ استجابة الجهاز المناعي.
- بالإضافة الى الانخراط في التمارين الروتينية المعتدلة.
- الحد من مخاطر العزلة الاجتماعية، من خلال إدارة التوتر.
- يمكن وضع خطة نظام غذائي تناسبه بمساعدة أخصائي التغذية.
- مجموعة متنوعة من الأدوية؛ لعلاج الآثار الجانبية، مثل الالتهابات، أو النوبات.
- أيضا”، استهلاك الأحماض الدهنية أوميغا 3، وبعض الفيتامينات الأخرى.
- تقليل تناول الملح، والأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من الكوليسترول، والدهون المشبعة.
في النهاية، على الرغم من أن مرض الذئبة قد يكون له تأثير على صحتك، إلا أنه ليس من الضروري أن يقلل من نوعية حياتك. كما يمكنك أن تعيش بصحة جيدة قدر الإمكان، من خلال التركيز على أدويتك، وعافيتك بشكل عام.